
خلق لنا الله تعالي فواكهه كثيرة، منها التين والزيتون، حيث أُجريت العديد من الدراسات منها عربية وأخري أجنبية ، مؤكده ما ذُكره القرآن الكريم من إعجاز علمي.
أولاً :التين
يُعتبر تناول فاكهه التين له أهميه بالغه، لما يحتويه من فيتامينات يحتاجها الجسم، وتقيه من بعض الأمراض.
حيث أنها تشتمل علي كلا من فيتامين A, B, c ، وتجد أنه يحتوي على ما يسمي بسكّر الديكستروز، والكثير من الاملاح المعدنية،والكالسيوم، والحديد.
ثانياً :الزيتون
يُعتبر الزيتون من أقدم الأشجار علي وجه الأرض التي ذكرتها الكتب السماوية
وقد خص القرآن الكريم شجره الزيتون حين قال عنها أنها شجره مباركه.
نجد أن الزيتون ذو قيمة غذائية عالية، لما يحتويه من الكربوهيدرات، والبروتينات، و الأملاح المعدنية، وأيضا السيليلوز.
ومن الجدير بالذكر أنه يندرج تحت قائمه الأحماض الدهنيّه الغير مشبعة التي تجعلها مضادة للأكسدة.
ثالثاً :التين والزيتون معاً
فبعد العديد من الأبحاث أكدت الدراسات العلميه الحديثة في وقتنا هذا ما ذكره القرآن الكريم في كتابه من إعجاز، حيث تجلت حكمه الله أنه عند تناول حبه واحده من التين مع سبع حبات من الزيتون تظهر تلك الفوائد السحريه.
حيث أظهرت الأبحاث أن ماده الميثالونيدز لها العديد من الفوائد وهي أنها :
• تمد الجسم بالطاقة والنشاط.
• وتقوم بخفض نسب الكوليسترول في الدم.
• تقويه عضله القلب.
• تحد من أعراض الشيخوخة المبكرة، حيث تجد حكمه الله البالغة، أن مخ الإنسان لا يفرزها إلا من سن خمسه عشر عام إلى خمسه وثلاثين، ثم تجد أنها عند الوصول لسن الأربعين تقل تدريجياً، ولذلك ينصح بأكل التين والزيتون من سن مبكر.
from https://ift.tt/2AuHR6W
via أخبار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق