
عاشت حياتها في سبيل أن تحقق مبادرتها الخاصة بالتعايش السلمي بين مكونات المجتمع المصري وخاصة في أقصي صعيد مصر في محاولة لإلغاء مفاهيم خاطئة في مجتمعنا، لم تخاف أو تتراجع عن فكرتها التنويرية حتى لحظاتها الأخيرة في الحياة والتي كانت في سبيل تحقيق فكرها لكن قطار قوص كان له رأي آخر لتموت نوارة الصعيد وهى ترى شمعة فكرتها المضيئة تشق ظلام العقول .. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة صاحبة مبادرة التعايش السلمى بين ابناء الوطن في السطور التالية.
from http://bit.ly/2XijKEW http://bit.ly/2ZvRfB6
via
جريمة الاسبوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق