
لا تزال عبارة "الدواء فيه سم قاتل"، تترد على الألسنة بمجرد ضبط قضية غش دوائي، رغم مرور أكثر من 60 عاما على ذكرها فى فيلم "حياة أو موت" عام 1954، فالغش ليس فى السلع والأغذية ومستحضرات التجميل فقط بل فى الدواء أيضا وهو الغش الأخطر، فالمكاسب تفوق مكاسب تجارة المخدرات خاصة إذا تعلق الأمر بهوس المصريين بشأن أدوية البرد والتخسيس والمنشطات الجنسية، وفى ظل تعدد الشركات العاملة فى هذه المجالات واختلاف الأسعار وتباينها وعدم تفعيل "الباركود على العبوات للتأكد من صلاحية المواد الفعالة بالأدوية، مما يصعب على المستهلك أو المريض الاختيار يقع الكثير من ضحايا الغش فى براثن معدومى الضمير.
from http://bit.ly/31Cj5x8 http://bit.ly/2ISCEZt
via
جريمة الاسبوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق