
لايزال العنف ضد الأطفال في المدارس مسلسل مستمر، ربما تبتعد اخباره عنا لفترة لكن سرعان مايطل علينا من جديد بواقعة مؤسفة، بداية التعليم لا يلقن بالعنف أو الضرب، ولم يؤت الضرب ثماره على مر العصور، ورغم ذلك فى هذه الواقعة، ليس الضرب من أجل التعليم أو تلقين الطفل درساً فى الرياضة أو العربي، ولكن هو ضرب بلا سبب، أو ضرب من أجل الضرب، طفل صغير، ابتسامته لا تفارق وجهه البريء، جميع زملائه يحبونه، فهم فى مرحلة البراءة، حتى وإن كان مارس بعض أفعال الشقاوة وهو لم يفعل ذلك، الطفل أدهم أشرف، حينما تراه الآن ويده مكسورة وتغلفها "الجبيرة" وكأنه سقط من حالق، لا يمكن أن تصدق سبب هذا المشهد هو معلمة بالمدرسة، والسؤال هنا ما الذي يجعلها تفعل هذا بطفل صغير ؟، وكيف لهذه المعلمة أن تستمر فى عملها بلا تحقيق؟!
from http://bit.ly/2F208KN http://bit.ly/2ZaTjhE
via
جريمة الاسبوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق