
كعادته كل صباح، استقل أحمد، ذلك الفلاح البسيط عربته، للذهاب لمباشرة عمله في الحقل، ولم يكن يدري أن صباح هذا اليوم سيكون آخر يوم له في هذه الحياة، وأن سيخ حديد سيكتب السطور الأخيرة في حياته.
from http://bit.ly/2WxK3Cm http://bit.ly/2WBGQGL
via
جريمة الاسبوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق