
"قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا.. أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا" تلك المقولة التي قالها أمير الشعراء أحمد شوقي في حق المعلم لم يعد لها أي تأثير بسبب أفعال البعض من المعلمين الذين نسوا أو تناسو دورهم في بناء النفوس والعقول وتحولوا إلي جلادين وخير دليل على ذلك تلك الحادثة الموجعة التي شهدتها إحدى المدارس الإعدادية في منطقة حلوان والتي بتر فيها مدرس صابع تلميذه داخل حرم المدرسة.. تفاصيل تلك الكارثة الإنسانية في السطور التالية.
from http://bit.ly/2F1RTyd http://bit.ly/2Ze8KFK
via
جريمة الاسبوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق