علي أتفه الأسباب، تقع كثيرا من الجرائم تحت زعم الحصول علي الحقوق أو الثأر للكرامة، يقف الجانى والضحية يتشاجران دون وعى منهما أنهما يتناحران من أجل لاشئ، كل منهما يحاول الانتصار لرأيه ووجهة نظره لتكون المحصلة فى النهاية سقوط أحدهما قتيلا ليقضى القاتل ما تبقى من حياته داخل السجن لمجرد خلاف بسيط، فكلاهما خسر حياته على أهون الأسباب، ففي السطور التالية، نسرد لكم تفاصيل واقعة دفع فيها الجاني والضحية حياتهما ثمنا مقابل لا شيء.
النصب اشكال والوان، وهناك آلاف القصص والحكايات التي تمتلأ بها أقسام ومديريات الشرطة، هناك مثلا النصب العقاري، ومن يستخدم الانترنت مصيدة لخداع الضحايا، وغيرها الكثير من الحيل التي تمتلأ بها جعبة النصابين، مثلما فعل هذا النصاب عندما انتحل صفة سفير سابق بوزارة الخارجية، ولديه من العلاقات على اعلى مستوى بهدف تعيين الشباب في الوظائف المختلفة، وكله بسعره، افتتح مكتبًا – لزوم الشغل- بالدقي، وبدأ يستقبل الضحايا بالعشرات يوميًا، حتى كانت النهاية!
عاشت حياتها في سبيل أن تحقق مبادرتها الخاصة بالتعايش السلمي بين مكونات المجتمع المصري وخاصة في أقصي صعيد مصر في محاولة لإلغاء مفاهيم خاطئة في مجتمعنا، لم تخاف أو تتراجع عن فكرتها التنويرية حتى لحظاتها الأخيرة في الحياة والتي كانت في سبيل تحقيق فكرها لكن قطار قوص كان له رأي آخر لتموت نوارة الصعيد وهى ترى شمعة فكرتها المضيئة تشق ظلام العقول .. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة صاحبة مبادرة التعايش السلمى بين ابناء الوطن في السطور التالية.
لماذا يعتقد كل مجرم انه سيفلت من العقاب .. لماذا يتوهم كل قاتل ان ايدي العدالة لن تطوله .. لماذا يكررون نفس الجرائم بنفس الاسلوب ويسقطون بنفس الغباء؟!
جريمة قتل بشعة شهدتها مدينة ملوي بمحافظة المنيا، لها عدة دوافع أولها الغيرة التي دفعت الزوجة لقتل زوجها بعد زواجه عليها، أما الدافع الثاني فهو الابن الذي قتله من أجل الانتقام بسبب معاملته السيئة له وحاولوا الهروب من جريمتهما بدفنه في المطبخ لاخفاء معالم الجريمة.
خمس سنوات كاملة لم ترى خلالها سوى الاهانة المستمرة على يد زوجها والضرب المبرح لاتفه الاسباب حتى انفجر بركان الغضب الساكن في شرايينها لتمزقه بالسكين وكأنها تمزق معه كل خيوط العبودية والذل التي كبلتها طوال سنوات زواجهما .. وتباهت وهي تقول "قتلتك ياراضي" .
أجمل ما كان يميز المناطق الشعبية على مر التاريخ هو الترابط بين الجيران، فتشعر أن البيوت كلها أسرة واحدة، لا فرق فيها بين أحد وآخر، في الحزن والفرح تجدهم على قلب رجل واحد، ولكن تغيرت الأخلاق، وصرنا وكأننا أغراب، نحيك الفخاخ لبعضنا البعض، وهذا ما حدث بمنطقة الوراق بالجيزة، حيث أقدم شقيقان على قتل طالب جامعي، لأنه عاتبهما لمعاكسة شقيقته!
بعد منتصف الليل، وبينما كان الظلام قد أسدل ستائره علي إحدى المزارع بمدينة رأس البر، كان هناك من يتسلل عبر سور المزرعة، ليصل لغايته وهي المال، لتكون نهاية تلك الغاية قتل روح لا ذنب لها، وترك زوجة وأولاد دون عائل لهم، تفاصيل تلك الجريمة البشعة ترويها السطور التالية.
طفل كالملائكة يحب اللهو مثله مثل باقي الأطفال، دائماً كان يحلم أن يكون ضابط شرطة، لكنه لم يعرف ما يخبئه القدر له، فلقي مصرعه على يد سائق جرار، أثناء لهوه أمام المنزل، تفاصيل أكثر إثارة في السطور التالية .
على الرغم من جهود الدولة الكبيرة في مكافحة انتشار الأسلحة الألية وخصوصا فى محافظات الصعيد، إلا أن السلاح لا يزال متواجد لدى عدد كبير من المواطنين ويسبب الكثير من الكوارث، ويفقد الأبرياء حياتهم نتيجة لذلك، وهو ما حدث فى محافظة الأقصر التى فقد فيها صبى صغير حياته الذى تصادف مروره فى الشارع أثناء مشاجرة كبيرة بين عائلتين فى منطقته، استخدموا فيها الأسلحة النارية ليكون ضحية لانتشار السلاح بين العائلات، تفاصيل ما حدث بالأقصر فى السطور التالية.
كعادته كل يوم، خرج محمدقاصدًا ملعب كرة القدم، لممارسة لعبته المفضلة، ولم يكن يعلم أنها آخر مرة سيلعب فيها، وأنه سيقتل على يد خمسة أشخاص تجردوا من كل معاني الرحمة والإنسانية.
واقعة مؤسفة شهدتها مدينة بدر الأسبوع الماضي، بطلها عامل من دولة أفريقية، قتل زميله داخل مصنع الكراسي بسبب الغيرة، المثير للشفقة في هذه الجريمة، هو أن المتهم أمسك بمفك وسدد طعنة لزميله حتي سقط وسط بركة من الدماء أمام العاملين بالمصنع ثم فر هاربًا ولكن مباحث القاهرة ألقت القبض عليه في أقل من 24 ساعة. تفاصيل أكثر إثارة في السطور التالية.
لم تجد وسيلة اخري للتعبير عن غضبها واهانة كرامتها وضياع شرفها على يد حبيبها الطالب الجامعي؛فأعدت كمينا بالاتفاق مع نصف دستة اشرار ووضعت خطة الانتقام الاعمى بعد ان اغلقت كل الابواب فى جهها لم يتبق سوى التهديد والاجبار لتنفيذ مطلبها الشرعى والزواج من حبيب القلب ورسمت فى ورقة صغيرة خط سير الطالب وكانت نقطة البداية لاصطياد الضحية اثناء خروجه من المنزل فى طريقه الى الجامعة لاداء الامتحان بعد ان رفض الزواج منها وهددها بالتشهير ان لم تبعد عنه وتستجيب لطلبه الواقعة اثارت ردود افعال واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" بعد ان تناقلت واقعة اختطاف شاب على يد حبيبته لاجباره على الزواج وكانت مسار تساؤلات للاجهزة الامنية التى حاولت كشف غموض الجريمة وسر العلاقة الغامضة ومكان اختفاء الطالب وفك اللغز، وفى اقل من 24 ساعة تم تحرير الطالب المحتجز بإحد الشقق المفروشة بمحافظة الجيزة، والقبض على الجناة، تفاصيل اكثر نسردها عليكم فى السطور التالية.
تجردت أم من كل مشاعر الأمومة والإنسانية.. صارت محسوبة على الأحياء بالأنفاس الخارجة من صدرها فقط، تفكر فى نفسها دون النظر لأحد، لم تفكر فيما يجلبه أفعالها الغريبة، فالجريمة التى ارتكبتها عمرها 3 سنوات.. بدأت عندما قررت إرضاء نزواتها دون النظر لأي شئ أخر، فأصبحت أما ولكن بلا قلب، السطور التاليةتحكي تفاصيل مثيرة، وحكاية والده المجهول، واعترافاتها.
لا تزال جرائم خطف الأطفال تهدد المجتمع المصري، رغم انخفاض نسبة حدوثها فى الأونة الأخيرة عما كانت عليه فى الفترة ما بين عامى 2011 و2014، ولاتترك أثرا سوى قلوب انفطرت حسرة على فقدان ابنائها يوما تلو الآخر، وأمل يدفع أصحابه بالبحث وراء أى طرف خيط يصلهم بأولادهم، وهو ما تعرض له أهل الطفلة "أمل" بمركز الصف الذىن اكن لهم رأى أخر فى عقاب الخاطف قبل تسليمه، ولكم التفاصيل كاملة فى السطور القادمة.
بحثا عن الانتقام تخلي عن نخوته وشرفه وضحى بزوجته مقابل المال، بعد أن فصله صاحب العمل نتيجة المشاجرات والمشاحنات الدائمة بينهما، جريمة غريبة وقعت بمنطقة المرج بالقاهرة، أجبر خلالها زوج زوجته على التعرى، لاستدراج صاحب العمل الى المنزل، من أجل تصويره وابتزازه، تفاصيل أكثر إثارة سوف نسردها لكم فى السطور التالية.
وكأنها كانت تلقي نظرة الوداع الأخيرة لمنزلها الكائن فى الحى الهادىء، وتصطحب نجلها وكريمتها الى المحكمة.
لا يوجد أصعب من خيانة أقرب الناس.. وليس هناك أقسي من اكتشاف أن شريكة حياتك خائنة، وتمارس الحب الحرام داخل منزلك وعلى فراشك مع غريب، وقتها قد ترتكب جريمة من أجل الحفاظ على ما تبقى من شرفك، ولكن فى تلك الواقعة، كان الزوج مخدوع حتى الموت، بعدما استطاعت الزوجة خداعه، لأيام وليالى اجتمعت فيها بعشقيها فى حضور زوجها و غيابه، وعلى فراش الزوجية، ولم تكتفى بذلك بل قررت بأعصاب باردة ان تتخلص من زوجها ليخلوا لها الجو مع عشيقها .. فى السطور التالية نسرد لكم تفاصيل مثيرة حول مقتل زوج على يد زوجته وعشيقها فى الهرم، كما نكشف لكم الحيل الشيطانية التى كانت تتبعها الزوجة لمقابلة العشيق داخل عش الزوجية.
لا تسأل النصاب لماذا لهفت أموال الآخرين؟، لكن إسأل الضحية كيف قدم أمواله علي طبق من فضة لهذا النصاب؟، لا يمر يوم إلا ونسمع أو نقرأ أو نشاهد عن واقعة نصب ورغم ذلك نرى الكثير يقعوا فى نفس الفخ او الكمين، والحجج والأسباب متعددة وربما تكون مكررة ومتشابهة، لكن النصاب ذكي ويلعب على غريزة الطمع واستسهال الأخر فى عدم العمل والاكتفاء بنسبة ربح عالية دون بذل جهد، وهذا ماجعل نصابة الإسكندرية، وعلى شاطيء البحر المتوسط كانت تلتقي بضحاياها، ونجحت المستريحة الجديدة كما لقبها البعض من أبناء منطقتها، فى الحصول على 12 مليون جنيه من ثلاث ضحايا فقط، كيف ارتكبت جريمتها، وقصة هروب زوجها فى السطور التالية.
لا تزال عبارة "الدواء فيه سم قاتل"، تترد على الألسنة بمجرد ضبط قضية غش دوائي، رغم مرور أكثر من 60 عاما على ذكرها فى فيلم "حياة أو موت" عام 1954، فالغش ليس فى السلع والأغذية ومستحضرات التجميل فقط بل فى الدواء أيضا وهو الغش الأخطر، فالمكاسب تفوق مكاسب تجارة المخدرات خاصة إذا تعلق الأمر بهوس المصريين بشأن أدوية البرد والتخسيس والمنشطات الجنسية، وفى ظل تعدد الشركات العاملة فى هذه المجالات واختلاف الأسعار وتباينها وعدم تفعيل "الباركود على العبوات للتأكد من صلاحية المواد الفعالة بالأدوية، مما يصعب على المستهلك أو المريض الاختيار يقع الكثير من ضحايا الغش فى براثن معدومى الضمير.
لا شك أن جمع المال أصبح هدفا للكثير من الأشخاص، فهناك من يختار طريق الحلال مهما كان طويلاً وشاقاً، وهناك من يعتقد أنه سيكون الأذكى والأسرع فى تحقيق حلمه، ويختار أن يسلك درب الحرام من أجل تحقيق حلمه، هذا ما فعله محاسب بالدقى، قرر أن يجمع المال من ترويج أدوية "مضروبة"، على صفحات الفيس بوك، ولكن كل أحلامه سقطت فى مهب الرياح، فى السطور التالية نسرد لكم تفاصيل القبض على بائع الأدوية مجهولة المصدر فى الجيزة.
لم يبق علي تحقيق حلمه بالزواج من الفتاة التي يحبها إلا أسبوعين .. كان يجهز عش الزوجية الذي سيجمعه بمحبوبته لكن كل أحلامه تحولت لسراب كبير بعد أن أكلت النيران شقته والأكثر مأساة ان النيران التهمت العريس ايضا داخل الشقة في تلك اللحظات ليلقى مصرعه هو وشقيقه ويتحول الاستعداد لفرحه لمأتم كبير..
اختار ان ينهي حياة صديقه الي الابد ليضمن سكوته والتخلص من ديونه، وكان رد الجميل ضربات قاتله على رأس تاجر الادوات الكهربائية عقب تناول وجبة السحور، نهاية مأساوية رسمها الصديق الندل الذى فكر فى حيلة شيطانية للهروب من سداد مبلغ ٥٠ الف جنيه والتخلص من صديقه الذى القى بجثته برشاح طوخ وبعد ٩٦ ساعة انكشف المستور وكشفت الاجهزة الامنية غموض الجريمة البشعة والجثة الحائرة برشاح طوخ.
ما بين ليلة العمر ونهاية العمر ثلاثين يوماً، عاش فيها محمد المكافح احلى ايام حياته مع عروسته التى عشقها حتى الجنون، لكنه لم يكن يعلم ان بنهاية شهر العسل، ستكون نهاية زوجته، ليجدها بعد ساعات قليلة من الغياب فى العمل جثة ممزقة داخل غرفة نومها، اما عن الحكاية او التفاصيل فسوف نكشفها من خلال السطور القادمة.
كعادته كل صباح، استقل أحمد، ذلك الفلاح البسيط عربته، للذهاب لمباشرة عمله في الحقل، ولم يكن يدري أن صباح هذا اليوم سيكون آخر يوم له في هذه الحياة، وأن سيخ حديد سيكتب السطور الأخيرة في حياته.
"قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا.. أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا" تلك المقولة التي قالها أمير الشعراء أحمد شوقي في حق المعلم لم يعد لها أي تأثير بسبب أفعال البعض من المعلمين الذين نسوا أو تناسو دورهم في بناء النفوس والعقول وتحولوا إلي جلادين وخير دليل على ذلك تلك الحادثة الموجعة التي شهدتها إحدى المدارس الإعدادية في منطقة حلوان والتي بتر فيها مدرس صابع تلميذه داخل حرم المدرسة.. تفاصيل تلك الكارثة الإنسانية في السطور التالية.
رغم أنه لم يتجاوز الـ16 من عمره بعد، إلا أنه تجرد من كل مشاعر الإنسانية ولعب دور الشيطان، وأقدم علي اختطاف نجل خاله من أجل الانتقام من والده، لم تشفع نظرات الفزع التي ملأت عيون الصغير له، بل دفعته للتخلص منه بخنقه خوفا من افتتضاح أمره وتحقيق رغبته بالانتقام، بدفنه بإحدى بلاعات الصرف الصحي لإخفاء معالم الجريمة، ولكم التفاصيل كاملة في السطور التالية.
لايزال العنف ضد الأطفال في المدارس مسلسل مستمر، ربما تبتعد اخباره عنا لفترة لكن سرعان مايطل علينا من جديد بواقعة مؤسفة، بداية التعليم لا يلقن بالعنف أو الضرب، ولم يؤت الضرب ثماره على مر العصور، ورغم ذلك فى هذه الواقعة، ليس الضرب من أجل التعليم أو تلقين الطفل درساً فى الرياضة أو العربي، ولكن هو ضرب بلا سبب، أو ضرب من أجل الضرب، طفل صغير، ابتسامته لا تفارق وجهه البريء، جميع زملائه يحبونه، فهم فى مرحلة البراءة، حتى وإن كان مارس بعض أفعال الشقاوة وهو لم يفعل ذلك، الطفل أدهم أشرف، حينما تراه الآن ويده مكسورة وتغلفها "الجبيرة" وكأنه سقط من حالق، لا يمكن أن تصدق سبب هذا المشهد هو معلمة بالمدرسة، والسؤال هنا ما الذي يجعلها تفعل هذا بطفل صغير ؟، وكيف لهذه المعلمة أن تستمر فى عملها بلا تحقيق؟!
يوسف جبريل، طفل يبلغ من العمر 12عامًا، ذو بشرة بيضاء ، شعره أسود، ملامحه في غاية البراءة، نظراته تملأ الكون بالفرح والسعادة، ورغم صغر سنه إلا أنه كان يتمتع بدرجة عالية من الذكاء، حافظا لكتاب الله، متفوقا في دراسته، لا يفكر إلا في الصلاة وطاعة الله، ومستقبله الدراسي.
عقارب الساعة تشير للثامنة صباح يوم الثلاثاء الماضي، الاستاذ رمضان سعيد المحامي، "٣٣عامًا"، يسير قاصدًا محكمة أسرة العاشر من رمضان، ليقف داخل ساحة المحكمة أمام القضاة، مطالبًا بنفقة صغار تتعلق بف
يدخل حسن لشقته في منشأة ناصر فجأة، يجد زوجته أميرة ملقاه على ظهرها بغرفة النوم وبجوارها ابنتهما رقية اربع سنوات، جثتان هامدتان، غارقان في دماءهما، يصرخ "حسن" ويستعين بشقيقه كريم الذى يأتي مسرعًا ويبلغ الشرطة، يبدأون في سؤال الزوج المكلوم في وفاة زوجته وابنته والدموع تملأ وجهه، يتم ت
واقعة بشعة بكل ما تحمله الكلمة من معان، قد تكون أفلام ومسلسلات البلطجة هى البطل الأول فيها، ولكن لا شك ان سوء التربية والجهل هو الشريك الرئيسى فى تلك الجريمة، حيث أقدم طفل لم يتجاوز 11 عاما على التعدي على طفلة صغير تعاني من تأخر ذهني.
شاب عادي مثل ملايين الشباب المتواجدين علي أرض المحروسة لم يكن بطلا ولم يفكر في ذلك طوال حياته لكن عندما وضعته الظروف في الاختبار الصعب كان منقذا جبارا أنقذ عائلة كاملة من الموت لكنه لم يكن محظوظا مقدار حظهم لتنفجر فيه الأنبوبة ليستحق عن جدارة ذلك اللقب وهو المنقذ . تفا
يا لها مفارقات القدر التي شاءت أن تتحول فرحة تلك الأسرة البسيطة إلي مأساة انسانية بكل المقاييس في لحظات بعد أن كانت تعم المنزل حتي آخر لحظة استعداداً لزفاف الابنة الصغرى في عيد الفطر الم
لحظات عصيبة ومرعبة عاشها طفلان صغيران فى عمر الزهور، نهايتها مأساوية سريعة بتفحم جثتيهما بعد أن أتت النيران علي كل شيء في الشقة وأكلت الأخضر واليابس وطالتهما دون تفرقة رغم محاولتهما ا
"محمد" شاب فى نهاية العشرينات من عمره، متزوج ولديه طفلة صغيرة تسمى "ساندى"، يعيش مع أسرته الصغيرة فى منزل بسيط فى مدينة السويس ومن الشخصيات المحبوبة في منطقتها بسبب حسن خلقه وتعامله الجيد مع جيرانه ومعارفه ويذهب يوميا للعين السخنة حيث المصنع الذى يعمل به.
خرجوا يسعون علي رزقهم كما يفعلون كل يوم آملين في أن يحققوا أحلامهم في غد مشرق ، لكن ذلك اليوم لم يكن كأي يوم بالنسبة لهم بل إن شئنا الدقة كان آخر يوم في حياتهم كلها .
هل أصبحت حياة البشر رخيصة الى هذه الدرجة التي أصبحنا نشاهد معها جرائم قتل لاسباب تافهة لا تستحق ان يدفع بسببها انسان حياته.شهدت منطقة الأسمرات جريمة قتل لرجل على يد شقيق زوجته بسبب انبوبة بوتاجاز لا يتعدى ثمنها 100 جنيه فقط تفاصيل الجريمة الغريبة التي وقعت على
بشهامة، وأخلاق أولاد البلد، أقدم أنس أحمد السيد، مقيم بكفر الحاج عمر التابعة لمركز فاقوس، بعد انتهاء آخر يوم امتحان على إنقاذ أحد زملائه من الغرق عندما استغاث به صديقه لينقذه ولكنه لم يستطع مقاومة التيار المائى فمات وهو صائم.
شهدت منطقة سوق الجمعة التابعة لدائرة ثالث المحلة الكبري جريمة قتل بشعة حينما قام عاطل بطعن شاب بمطواة في قلبه فأرداه قتيلاً بسبب خلاف بسيط نشب بينهما علي خلفية معاتبة المجني عليه للمتهم لقيامه بمعاكسة فتاة ..
واقعة غريبة تتجلي فيها كل معاني العقوق والجحود من جانب الابن الذي لم يراع حق الام وحرمة الشهر الفضيل وألقى أمه من البلكونه بسبب رفضها منحه نقود لشراء السموم التي يتعاطاها.
جريمة بشعة شهدتها منطقة السلام بالقاهرة بعد قيام أحد الأشخاص بالتخطيط لقتل صديقه أثناء حضورهم عرس شعبي، وكانالتنفيذ للجريمة عقب إنتهاء الفرح والسبب تافه.. تفاصيل ما حدث في السطور التالية.
الدعابة في حد ذاتها ليست جريمة، لكن عندما يصل "الهزار" إلى حد إنشاء صفحة على الفيس بوك لترويج وبيع الآثار المصرية، بهدف التهريج ، فهنا تكون الوقفة، هذا ما حدث مع "مصطفي" الذي رصدته الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية ونجحت في القبض عليه، وما بين البداية والنهاية تفاصيل مثيرة نستعرضها في السطور التالية.
هذه المره لم يحصل على تصاريح من وزارة الداخلية، لزيارة قسم شرطة قصر النيل من اجل السماح له بتصوير احد المشاهد الدرامية او السينمائية بحكم وظيفته كواحد من اشهر المنتجين، الامر هذه المرة مختلفاً، رجال الادارة العامة لتنفيذ الاحكام يلقون القبض عليه، بعد عدة بلاغات تقدم بها الفنان خالد الصاوى بسبب مسلسل "هى ودافنتشى" التى شاركت فيه البطولة الفنانة ليلى علوى.
عندما تسلم المرأة نفسها إلي الشيطان فإنه يعزف على نقطة ضعفها ويقودها دائمًا إلى الهاوية، هذه الواقعة بطلتها ربة منزل تجردت من كل مشاعر الرحمة والانسانية بعد أن استعانت بنجلها في قتل زوجها لرفضه الإنفاق عليهما، ولم تكتف بذلك وأدعت وفاته طبيعيًا وحاولت استخراج تصريح الدفن ولكن عناية السماء كانت لهما بالمرصاد وقادت رجال المباحث للقبض عليهم. تفاصيل أكثر إثارة في السطور التالية.
الى متى نعتبر المدمن شخص مريض، مسكين يحتاج إلى العطف والشفقة، لا العقاب، حتى لو ارتكب أبشع الجرائم، وهل هناك أبشع من مجرم يقتل أمه بدم بارد، أعرف أن الإنسان المدمن إذا لم يسلم نفسه طواعية لإحدى مستشفيات الصحة النفسية؛ طالبًا العلاج من السموم التي دخلت إلى دمه، وارتكب جريمة من أجل أن يوفر ثمن المخدرات التي ادمنها، فهو يستحق العقاب، لا الرحمة، بحجة أنه غير مسؤول عن تصرفاته!
جثة حائرة برشاح مشتهر اثارت الرعب فى نفوس الأهالى، وكانت مسار تساؤلات عديدة حول الجثة التى طفت على سطح المياه لتكشف عن جريمة قتل غامضة واظهرت بشاعة الانتقام على جسد الضحية الذى قتل على طريقة مشهد فيلم المولد للفنان عادل امام بعد ربط سلسلة حديدية حول جسد الضحية وتثبيته بهيكل شاسيه سيارة والقاءه بالمياه جريمة سبقها تخطيط للجناة وهو ما كشفت عنه الاجهزة الامنية بعد ٤٨ ساعة من العثور على الجثة وكشف هوية القتيل، الذى كان فى انتظار حبل عشماوى قبل ان تنهى حياته سيدة اخذا بثأر شقيقها على يد اصدقائه مقابل مبلغ مالي.
للصداقة حقوق يجب ان يراعيها أي صديق مع صديقه ، وفي مقدمة هذه الحقوق أن يحفظ ماله وعرضه ولا يغدر به ولا يسيئ اليه.مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 28
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29 مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 29
.
.
مسلسل كلبش الجزء الثالث الحلقة 28
